٢ كمقابل لقوله في الوجه الثاني في العبادات: "ولكان ذلك يتسع في أبواب العبادات". "د". ٣ هذا هو تعريف أبي زيد للمناسب، وعرفه غيره بأنه وصف ظاهر منضبط يحصل عقلا من ترتيب الحكم عليه ما يصلح أن يكون مقصودا للعقلاء، وهو حصول مصلحة أو تكميلها أو دفع مفسدة أو تقليلها، وقالوا: إن تعريف أبي زيد لا يمكن إثباته في المناظرة؛ إذ يقول الخصم لا يتلقاه عقلي بالقبول، وإن كان التعريفان متقاربين في المعنى "د". ٤ في نسخة "ماء/ ص٢١٧": "بالوقوف". ٥ ليكن على بالك ما قرره المصنف "١/ ١١١" أن تلمس "الحكم" في هذا الباب من ملح العلم لا من متنه عند المحققين، وهذا ما ذكره شيخ المصنف المقري في كتابه "القواعد" "٢/ ٤٠٦". "٦و ٧" بيان المقام على وجه يشفي النفس يرجع فيه إلى كتاب "الاعتصام" "٢/ ٦٠٧وما بعدها -ط ابن عفان" للمؤلف في تحديدهما وتمثيلهما. "د". =