للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الألفاظ والمعاني عند العرب وأن العرب تقصد المعاني لا ألفاظها ١٣١

أدلة ذلك:

أولا: جريان العمل على عدم اطراد ذلك عندهم ١٣١

ثانيا: الاستغناء عندهم ببعض الألفاظ بما يرادفها ويقاربها ٣٢-١٣٣

حديث: نزول القرآن على سبعة أحرف متواتر ١٣٢

تفسير الشخت والبؤس واليبس ١٣٣

ثالثا: قد تهمل العرب بعض أحكام اللفظ وإن كانت تعتبره في الجملة ١٣٤

تنبيه على تصحيف في بيت شعر ونسبته إلى مصادره وشرح غريبه ١٣٤

رابعا: مدح العرب الكلام البعيد عن تكلف الاصطناع ١٣٥

تفسير العواهن عند العرب في سياق قصة في ذم التكلف ١٣٥

استدراك على المصنف ١٣٥

فصل: عموم مسلك الفهم والإفهام في الشرع لجميع العرب

دون فرق ١٣٦

تفسير الأحرف السبعة للحديث ١٣٦، ١٣٧، ١٣٨

تفسير "منآدهم" ١٣٧

فصل: الِاعْتِنَاءُ بِالْمَعَانِي الْمَبْثُوثَةِ فِي الْخِطَابِ هُوَ الْمَقْصُودَ

الأعظم للشرع ١٣٨

تمييز المعاني الإفرادية عن الإضافية التركيبية ١٣٨-١٣٩

ذكر قصة عن عمر تدل على ذلك ١٤٠

لطيفة عن النووي في فهم "إيلاج الحشفة" ١٤٠

فصل: سهولة التكاليف بما يسع الأمي تعقلها ١٤٠

التكاليف الاعتقادية سهلة الفهم للجميع ١٤١

فائدة عن الأسماء والصفات من المصنف ١٤١-١٤٢

ذم السؤال والخوض فيما لا يعني ١٤٢

ذم التعمق ١٤٣

التكليف في العمليات بالتقريبات في الأمور وبالجلائل في الأعمال ١٤٣

لم يطالبوا بالحساب الدقيق ١٤٣-١٤٤

الورع استحضار النيات ١٤٥

<<  <  ج: ص:  >  >>