النَّوْعُ الثَّالِثُ: فِي بَيَانِ قَصْدِ الشَّارِعِ فِي وَضْعِ الشَّرِيعَةِ
للتكليف بمقتضاها ١٧١
المسألة الأولى:
القدرة سبب أو شرط التكليف، والاعتراض على السببية
هنا ومذهب المعتزلة والحنفيه فيه ١٧١
التكليف بما يظهر أنه فوق قدرة العبد وتوجيه آيات وأحاديث في ذلك ١٧١-١٧٤
تخريج حديث: "كن عبد الله المقتول ولا تكن القاتل" ١٧٢-١٧٣
تخريج حديث: "لا تمت وأنت ظالمٌ" ١٧٢-١٧٣
المسألة الثانية:
الأوصاف الطبيعية كالشهوات المختلفة في الإنسان
لا يطالب برفعها أصلا ١٧٥
المسألة الثالثة: ١٧٦
ما كان كالأوصاف الطبيعية فحكمها مثلها سواء أكانت خفية أو ظاهرة ١٧٦
تخريج أحاديث في الجبلة والغرائز كالجبن والشجاعة والخيانة والكذب ١٧٦-١٧٧
أقسام تعلق الطلب الظاهر من الإنسان ١٧٨
الأول: ما لا يكون داخل تحت كسبه ١٧٨
الثاني: ما يدخل تحت كسبه ١٧٨
الثالث: ما يشتبه الأمر فيه كالحب والبغض، وتخريج أحاديث في ذلك ١٧٨-١٨١
ومنها: الشهوات والمثيرات لها ١٨٠-١٨١
النظر إلى المحرمات أو النساء ١٨٠-١٨١
الغضب ١٨١
فصل [مهم] : فقه الأوصاف الباطنة السيئة كالكبر والحسد....
واليقين والخوف أي المقصود اكتسابها ١٨٢-١٨٣
المسألة الرابعة ١٨٤
قسما الْأَوْصَافُ الَّتِي لَا قُدْرَةَ لِلْإِنْسَانِ عَلَى جَلْبِهَا ولا دفعها
ما كان نتيجة عمل وما كان فطريا ١٨٤
تعلق الجزاء بها ١٨٤
الفطري منها ما هو محبوب أو مبغوض للشارع والنظر فيه ١٨٤-١٩٠
فصل: ويصح تعلق الحب والبغض بالأفعال كما هو في الذوات والصفات١٩٠