للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مسائل الابتداع كذلك ٢٢١-٢٢٣

جملة القول في تحقيق المسألة ٢٢٣

الْمَسْأَلَةُ التَّاسِعَةُ: ٢٢٤

كَوْنُ الظَّاهِرِ هُوَ الْمَفْهُومُ الْعَرَبِيُّ مجردًا لا إشكال فيه ٢٢٤

كَلُّ مَعْنًى مُسْتَنْبَطٍ مِنَ الْقُرْآنِ غَيْرِ جَارٍ عَلَى

اللِّسَانِ الْعَرَبِيِّ، فَلَيْسَ مِنْ عُلُومِ الْقُرْآنِ فِي شَيْءٍ،

لَا مِمَّا يُسْتَفَادُ مِنْهُ، وَلَا به ٢٢٤-٢٢٥

أمثلة ذلك وردها بالأدلة العقلية والنقلية ما أمكن ٢٢٥-٢٣١

فصل: الباطن هو المراد من الخطاب ويشترط فِيهِ

شَرْطَانِ: ٢٣١

أَحَدُهُمَا: أَنْ يَصِحَّ عَلَى مُقْتَضَى الظاهر المقرر في

لسان العرب وتوضيح ذلك ٢٣٢

الثاني: أَنْ يَكُونَ لَهُ شَاهِدٌ نَصًّا أَوْ ظَاهِرًا في محل

آخر من غير معارض ٢٣٢

توضيح ذلك ٢٣٢-٢٣٣

بعض أمثلة من تفسيرات الباطنية وقبح ذلك ٢٣٣

وكذلك الرافضة، وذكر مثل عن عربي أساء الفهم

كالباطنية ٢٣٤

فصل: ما وقع في القرآن من التفاسير المشكلة،

مما يمكن أن يعد من الباطن الصحيح أو الفاسد ٢٣٥

فواتح السور, أي: الحروف المقطعة، وما ورد في

تفسيرها وتخريج هذه النقول الشعرية والحديثية ٢٣٥

الأعداد الجملية ٢٣٨

كلمة جامعة حول تفسيرات الحروف المقطعة،

خصوصًا ما ادعي في معناها في السحر، وهو

مفصل في كلمات نافعة, إن شاء الله ٢٤٠-٢٤١

فصل: بعض ما نقل عن سهل بن عبد الله

التستري من تفسيرات غريبة ومشكلة ومحاولة

توجيهها ومناقشة ذلك ٢٤٢

فصل آخر في ذلك ٢٤٥

التنبيه على عظم الأمر وسبب ذكر ما نقل عن

التستري وتوضيحه، والتنبيه على ما وقع من

الغزالي والباطنية ٢٥٢

المسألة العاشرة:

الِاعْتِبَارَاتُ الْقُرْآنِيَّةُ الْوَارِدَةُ عَلَى الْقُلُوبِ الظَّاهِرَةُ

لِلْبَصَائِرِ ضربان: ٢٥٣

<<  <  ج: ص:  >  >>