للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثالثًا: بيان وجوه الإمداد مِنْ خَارِجٍ بِمَا يَلِيقُ بِهِ فِي

التَّرْبِيَةِ والرفق ٢٧١

سرد القصص الواردة في سورة المؤمنون ٢٧١-٢٧٤

سبب ذكر قصص الأنبياء في القرآن ٢٧٤

فصل: مآخذ القرآن فِي النَّظَرِ عَلَى أَنَّ جَمِيعَ سُوَرِهِ كَلَامٌ واحد ٢٧٤

مناقشة المصنف في ادعاء أن كلام الله -كله- كَلَامٌ وَاحِدٌ

لَا تَعَدُّدَ فِيهِ بِوَجْهٍ وَلَا باعتبار وسياق المسألة ٢٧٤

المسألة الرابعة عشرة:

القرآن ذم إعمال الرأي ٢٧٦

التحذير من تفسير القرآن بالرأي ٢٧٦-٢٧٧

أقسام الرأي:

أَحَدُهُمَا: جَارٍ عَلَى مُوَافَقَةِ كَلَامِ الْعَرَبِ وَمُوَافَقَةِ الكتاب والسنة ٢٧٧

سبب عدم جواز إهمال هذا القسم من الرأي ٢٧٧-٢٧٩

عدم قيام النبي -صلى الله عليه وسلم- من تفسير كثير

من الآيات ٢٧٨

حمل أهل البدع تفسير القرآن بأهوائهم ٢٧٨-٢٧٩

الرأي غير الجاري على موافقة العرب أو غير الجاري على

الأدلة الشرعية ٢٧٩-٢٨٠

سرد أدلة على ذم هذا الرأي ٢٨٠-٢٨٢

فصل: فوائد ما سبق وتلخيص له من المصنف: ٢٨٣

مِنْهَا: التَّحَفُّظُ مِنَ الْقَوْلِ فِي كِتَابِ اللَّهِ إلا على بينة ٢٨٣

تبيان طبقات النَّاسَ فِي الْعِلْمِ بِالْأَدَوَاتِ الْمُحْتَاجِ إِلَيْهَا فِي

التفسير: ٢٨٣

إِحْدَاهَا: مَنْ بَلَغَ فِي ذَلِكَ مَبْلَغَ الرَّاسِخِينَ كالصحابة والتابعين ٢٨٤

الثانية: من علم في نَفْسِهِ أَنَّهُ لَمْ يَبْلُغْ مَبَالِغَهُمْ وَلَا دَانَاهُمْ ٢٨٤

الثالثة: مَنْ شَكَّ فِي بُلُوغِهِ مَبْلَغَ أَهْلِ الِاجْتِهَادِ ٢٨٤

ومن الفوائد، مَنْ تَرَكَ النَّظَرَ فِي الْقُرْآنِ وَاعْتَمَدَ فِي ذَلِكَ عَلَى

مَنْ تَقَدَّمَهُ وَوَكَّلَ إِلَيْهِ النَّظَرَ فِيهِ غَيْرُ مَلُومٍ، وَلَهُ فِي ذَلِكَ سَعَةٌ

إِلَّا فِيمَا لَا بُدَّ لَهُ مِنْهُ وَعَلَى حكم الضرورة ٢٨٤

وَمِنْهَا: أَنْ يَكُونَ عَلَى بَالٍ مِنَ النَّاظِرِ وَالْمُتَكَلِّمِ عَلَيْهِ أَنَّ مَا

يَقُولُهُ تَقْصِيدٌ مِنْهُ للمتكلم، والقرآن كلام الله ٢٨٤-٢٨٥

<<  <  ج: ص:  >  >>