سرد مجموعة من الأدلة على ذم من أخذ بالقرآن دون
السنة وعمل بالقرآن برأيه ٣٢٦-٣٣٠
توضيح بعض أوجه ما تقدم وإرجاع وظيفة البيان للسنة دون
ما غيرها ٣٣١-٣٣٩
المسألة الرابعة: ٣٤٠
الأدلة القرآنية التي تأمر باتباع السنة ٣٤٠
منها: ما هو عام وَكَأَنَّهُ جَارٍ مَجْرَى أَخْذِ الدَّلِيلِ مِنَ الْكِتَابِ عَلَى
صِحَّةِ الْعَمَلِ بِالسُّنَّةِ وَلُزُومِ الِاتِّبَاعِ لَهَا ٣٤٠
ذكر أمثلة من فعل السلف على تطبيق هذا المعنى وتخريجها ٣٤٠-٣٤٢
ومنها: الوجه المشهور عند العلماء كالأحاديث فِي بَيَانِ مَا أُجْمِلَ
ذِكْرُهُ مِنَ الْأَحْكَامِ ٣٤٣-٣٤٥
وَمِنْهَا: النَّظَرُ إِلَى مَا دَلَّ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فِي الْجُمْلَةِ وَأَنَّهُ مَوْجُودٌ
فِي السُّنَّةِ عَلَى الْكَمَالِ زِيَادَةً إِلَى مَا فِيهَا مِنَ الْبَيَانِ والشرح ٣٤٦
أقسام المصالح الثلاث ٣٤٦
أولها: الضروريات الخمس ٣٤٧
حفظ الدين، والإسلام، والإيمان, والإحسان ٣٤٧
وحفظ النفس ومعانيه الثلاثة ٣٤٧-٣٤٨
وحفظ النسل ٣٤٨
وحفظ العقل ٣٤٩
الحاجيات والتحسينيات ٣٤٩
عودة إلى الضروريات الخمس مع التوسعة ورفع الحرج ٣٥٠-٣٥١
ومنها: النظر في مجال الاجتهاد الحاصل بين الطرفين
الواضحين ومجال القياس الدائر بين الأصول والفروع ٣٥٢
توضيح النظر في مجال الاجتهاد الحاصل بين الطرفين الواضحين٣٥٣
أمثلة على ذلك:
الطيبات والخبائث ٣٥٤-٣٥٧
والمشروبات حلالها وحرامها ٣٥٨-٣٦١
الصيد من الجارح المعلم ٣٦١-٣٦٤
صيد المحرم بالحج ٣٦٤
الْحَلَالَ وَالْحَرَامَ مِنْ كُلِّ نَوْعٍ قَدْ بَيَّنَهُ القرآن، وجاءت بينهما أمور
ملتبسة بينتها السنة ٣٦٦-٣٧٠