للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الصلاة الوسطى ٣٩٩

الجنة والنار ٤٠٠

الكبائر ٤٠١

اكتمال فهم القرآن بالسنة ٤٠١-٤٠٢

فصل: تبيان أن القرآن يحوي أصل الدين وأن السنة بيان لها فقط ٤٠٢

المسألة الخامسة: بيان السنة للقرآن فيما يتعلق بأفعال

المكلفين من جهة التكليف ٤٠٦

أما ما يتعلق بالإخبار عَمَّا كَانَ أَوْ مَا يَكُونُ مِمَّا لَا يَتَعَلَّقُ بِهِ أَمْرٌ وَلَا

نَهْيٌ وَلَا إِذْنٌ فعلى ضربين: ٤٠٦

الضرب الأول: أَنْ يَقَعَ فِي السُّنَّةِ مَوْقِعَ التَّفْسِيرِ لِلْقُرْآنِ ٤٠٦

ذكر أمثلة على ذلك وتخريجها ٤٠٦-٤١٦

الضرب الثاني: أَنْ لَا يَقَعَ مَوْقِعَ التَّفْسِيرِ، وَلَا فِيهِ معنى تكليف

اعتقادي أو عملي ٤١٧

الْمَسْأَلَةُ السَّادِسَةُ: ٤١٩

السُّنَّةُ ثَلَاثَةُ أَنْوَاعٍ كَمَا تَقَدَّمَ: قول وفعل وإقرار ٤١٩

الفعل والترك والكف ٤١٩

أوجه وقوع الترك: ٤٢٣

الترك لأجل الكراهية طبعًا ٤٢٣

الترك لحق الغير ٤٢٣

الترك خوف فهم الافتراض من الناس ٤٢٣

الترك لما لا حرج في فعله ٤٢٤

تَرْكُ الْمُبَاحِ الصِّرْفِ إِلَى مَا هُوَ الْأَفْضَلُ ٤٢٦

التَّرْكُ لِلْمَطْلُوبِ خَوْفًا مِنْ حُدُوثِ مَفْسَدَةٍ أَعْظَمَ من مصلحة

ذلك المطلوب ٤٢٨

مناقشة الأوجه السابقة ٤٢٩-٤٣٤

فصل: الإقرار معناه: لا حرج في الفعل الذي أقره النبي

-صلى الله عليه وسلم- بسماعه أو برؤيته ٤٣٤

<<  <  ج: ص:  >  >>