الكلبي
إن ربيعة بن الحارث لم يقتل ٥/٢٧١ت
الليث بن سعد
مالك- والله – أقوى من الليث ٥/٣٢٦
مالك بن أنس١
أتق هذا الإكثار وهذا السماع ٥/٣٣٢
أَحَبُّ الْأَحَادِيثِ إِلَيَّ مَا اجْتَمَعَ النَّاسُ عَلَيْهِ ٣/٢٧٠ت، ٢٧٨
أَخْبِرِ الَّذِي أَرْسَلَكَ أَنَّهُ لَا عِلْمَ لِي بها ٥/٣٢٥
الاستواء معلوم، والكيفية مجهولة ٥/٣٩١
أما كان أحد يعرف التشهد؟! ٤/٢٧١
أما كثرة السؤال ٥/٢٨١
أنا أحدث الناس بكل ما سمعت؟ ٥/٣٣٠
أَنْشُدُكَ اللَّهَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْ لَا تجعل هذا البيت ٤/١١٣، ٥/١٨١
إِنَّ الْحِكْمَةَ مَسْحَةُ مَلَكٍ عَلَى قَلْبِ الْعَبْدِ ٥/٢٤
إِنَّ الْحِكْمَةَ مَسْحَةُ مَلَكٍ عَلَى قَلْبِ الْعَبْدِ ٥/٢٤
إنما أنا بشر أخطئ وأصيب ٥/٣٣١
إنما أهلك الناس العجب وطلب الرياسة ٥/٣٢٩
إنما نتكلم فيم نرجو بركته ٥/٣٣٢
إنه "تخليل الأصابع" تعمق في الوضوء ٥/٢١٩ت
أَنَّهُ كَانَ أَوَّلًا نَازِلًا بِالْعَقِيقِ، ثُمَّ نَزَلَ إلى المدينة ٢/٢٢٥
إني لأحدث في كذا وكذا حديثا ٥/٣٣٠
إني لأفكر في مسألة منذ بضعة عشرة سنة ٥/٣٢٣
أيحب أن يذبح ٤/١١٩
بلغني أن الهلال رؤي في زمان عثمان ٤/١٣١ت
تسعة أعشار العمل الاستحسان ٢/٥٢٣-٥/١٩٨
١ أنظر "مطرف بن عبد الله" فذكر أقوالا وأحوالا عن مالك، رحم الله الجميع