ترجيح المقلد: ٥/ ٢٨٥
الترجيح بين العلماء لتقليد أحدهم: ٥/ ٢٨٥
المقلد يتحرى الأوسط: ٥/ ٢٨٠
تعدد الصواب: ٥/ ٢٢٠
التعبد بالأقوال المختلفة: ٥/ ٢٢٢
اتباع الهوى: ٥/ ٢٧٧-٢٧٨
مخالفة الحديث الصحيح: ٣/ ١٩٠
تلفيق المذاهب: ٥/ ١٠٣
المقلد والمذاهب: ٥/ ٩٨
اجتهاد المقلد في اختيار المجتهد: ١/ ٥٠٨، ٥/ ٧٩
تقليد العامي لأكثر من مفتي في نفس المسألة مع تعارض الأقوال: ١/ ٥٠٨، ٥/ ٧٦
التأسي بمن يعظم في الناس: ٥/ ٢٦٢
قصة أحد قضاة قرطبة في إتباعه شيخه من غير نظر في الأقوال: ٥/ ٨٦
حكم تقليد المفتي الذي لم يطابق قوله فعله: ٥/ ٢٧٤
اتباع الأئمة الكبار، كمالك والشافعي: ٥/ ٥١
التأسي بالأنبياء والعلماء: ٤/ ٨٥-٨٦
عمل بعض العلماء: ٢/ ٣٦٩-٣٧٠
الاقتداء بالعالم: ٣/ ٢٦٣
الاقتداء بصاحب الحال: ٥/ ٣٢٠
إِذَا كَانَ الْمُقْتَدَى بِهِ ظَاهِرُهُ وَالْغَالِبُ مِنْ أمره الميل إلى الأمور الأخروية: ٥/ ٣٠٨
تحسين الظن في فعل المقتدي: ٥/ ٣٠٤
تحسين الظن بأفعال المقتدي به لا ينبني عليه حكم: ٥/ ٣٠٧
تحسن الظَّنِّ أَمْرٌ اخْتِيَارِيٌّ لِلْمُكَلَّفِ غَيْرُ نَاشِئٍ عَنْ دليل يوجبه: ٥/ ٣٠٧
زلة العالم لا تجعل صاحبها مقصرا مشنعا عليه: ٥/ ٦٣٦
اعتماد زلة العالم خلافا في المسائل الشرعية: ٥/ ١٣٨، ١٣٩
كلام للخطيب البغدادي حول مسألة "اختيار المقلد مجتهده": ٥/ ٨٠