الحث على ترك التقليد والعادة وأمر المؤلف بالتفكر ١١-١٣
تخريج حديث: "إنما الأعمال بالنيات" ١٣
- القسم الأول: مقدمات المؤلف ١٥
المقدمة الأولى ١٧
أصول الفقه قطعية وهي:
الكليات المنصوصة في الأصلين والقوانين المستنبطة وهي الأدلة
إثبات ذلك بالاستقراء للأدلة الشرعية وإرجاع ذلك إلى الأصول العقلية ١٨
هل يوجد مخالفة حقيقية أو خلاف في أن أصول الفقه قطعية؟ ١٨
الفرق بين أصول الفقه، وعلم أصول الفقه ١٨
الاستقراء طريق إثبات شرعي ١٨-١٩
الأمر للوجوب ١٩
الظن في العقل وكليات الشريعة، وبالنسبة إلى الأشخاص ١٩
العادي مع العقلي والشرعي ١٩
حكم الفرع حكم الأصل ١٩
إثبات أن المبنى على القطعي ١٨
أولا: أنها ترجع إلى أصول عقلية أو شرعية أو عادية وهذا معروف بالاستقراء
ثانيا: الظن لا يقبل في العقليات ولا الكليات الشرعية ١٩
ثالثا: لَوْ جَازَ جَعْلُ الظَّنِّيِّ أَصْلًا فِي أُصُولِ الفقه جاز في أصول الدين ٢٠
معاني الضروريات والحاجيات والتحسينيات ٢٠
الأحكام التي تعد ظنية إذا كانت مبنية على أصل قطعي ٢١
الأصول عند الجويني ٢٢
معنى حفظ الذكر ٢٢-٢٣
الأصول والفرع والظن ٢٣
الرد على المصنف في مسألة قطعية الأصول ٢٤
تعريف أصول الفقه والقاعدة والأصل والفقه والأصولي والدليل الإجمالي ٢٤
المقدمة الثانية
المقدمات العلمية في الأصول قطعية، والتعقيب على المصنف فيها ٢٥