٢- الثبوت ١٠٩
٣- كون العلم حاكما لا محكوما عليه ١١٠
ملح العلم ١١٠
هو ما تخلف عنه شرط من الخواص السابقة ١١٠
أمثلة على تخلف الخواص ١١٠
الأول: الحكم المستخرجة لما لا يعقل معناه ١١١
الطهارة والصلاة والصيام ١١١
الثاني: التزام كيفيات في تحمل الأخبار والآثار مثل الأحاديث المسلسلة ١١٢
تخريج حديث: "الراحمون يرحمهم الرحمن" ١١٢
الثالث: استخراج الحديث من طرق كثيرة دون فائدة ١١٣
قصة حمزة الكناني في ذلك ١١٤
الرابع: الرؤيا فيما لا يرجع إلى بشارة أو نذارة ١١٤
الخامس: المسائل التي ليس تحتها خلاف ينبني عليه عمل ١١٥
ذكر مسائل في النحو من اللغة ١١٥
السادس: الأشعار في تحقيق المعاني العلمية والعملية ١١٦
السابع: تثبيت المعاني بأعمال الصالحين ١١٦
معنى الصوفية وأصلها ١١٦
الثامن: كلام أهل الولاية ١١٧
التاسع: حمل بعض العلوم على بعض دون وجود ترابط بينهما مع ذكر قصة طريفة ١١٦
قصة أخرى للكسائي مع أبي يوسف ١١٨-١١٩
وأخرى لابن البناء في تفسير: {إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ} ١٢٠
الثالث: ما ليس من صلب العلم ولا من ملحه ويرجع إلى أصله بالإبطال ١٢٠
عدة أهل الأهواء ١٢١
الباطنية ١٢١
كتب وعلوم حذر منها العلماء ١٢١
فصل ١٢٣
اختلاط في صور القسمين ١٢٣