المسألة الخامسة: ٣١٣
للمكلف ترك القصد إلى المسبب وله القصد أيضا ٣١٣
الشارع ينهى ويأمر لأجل المصالح ٣١٣
السبب غير فاعل بنفسه ٣١٤
مثل العدوى، وتخريج حديثها ٣١٤
حديث التوكل ٣١٤
ليس فِي الشَّرْعِ دَلِيلٌ نَاصٌّ عَلَى طَلَبِ الْقَصْدِ إلى المسبب ٣١٥
المراد بالتكليف: مطابقة قصد المكلف قصد الشارع ٣١٦
هذه شبهة ومناقشتها ٣١٦
فصل ٣١٧
للمكلف قصد المسبب ٣١٧
التمثيل بالرزق ٣١٧
قصد المسببات في العاديات لازم لظهور المصالح بخلاف العباديات ٣١٩
المجتهد وقصد المسببات ٣٢٠
المقلد في ذلك ٣٢٠
القضاء في الغضب وغيره ٣٢٠
المسألة السادسة: ٣٢١
مراتب الالتفات إلى المسببات: ٣٢١
الأولى: أنه فاعل للمسبب وهو شرك ٣٢١
الثانية: الدخول على أن المسبب يكون عادة وهو موضع الكلام ٣٢٢
الثالثة: الدخول على أن المسبب من الله ٣٢٢
العدوى ٣٢٣
فصل: مراتب ترك الالتفات إلى المسبب: ٣٢٣
إحداها: الدخول مِنْ حَيْثُ هُوَ ابْتِلَاءٌ لِلْعِبَادِ وَامْتِحَانٌ لَهُمْ ٣٢٣
وهذا ضربان: ٣٢٣
ما وضع لابتلاء العقول وهو العالم كله ٣٢٤
مَا وُضِعَ لِابْتِلَاءِ النُّفُوسِ وَهُوَ الْعَالَمُ كُلُّهُ أيضا ٣٢٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute