و"أصحابي كالنجوم ... " في "٤/ ٤٥٢"، وتعقب عائشة وابن عباس أبا هريرة في "٣/ ١٩٢"، و"تمكث إحداكن شطر دهرها" في "٢/ ١٥٢"، و"ما أجهلك بلغة قومك" في "٤/ ٣٠"، و"فلأولى عصبة ذكر" في "٤/ ٣٨٥"، وحديث معاذ:"بم تحكم ... " في "٤/ ٢٩٨"، وحديث:"حكمي على الجماعة ... " في "٣/ ٢٤١".
واعتمد في كثير من الأحايين على كتب الوعظ والرقائق التي لا تعتني بصحة الأحاديث، ونقل منها نصوصا على أنها أحاديث. انظر مثلا:"١/ ٤٤، ٨١، ٨٨، ٣٤٧، ٣٥٢ و٢/ ١٩١، ٤٢٥ و٣/ ٦٥-٦٦، ١٤٨، ١٤٩، ٤٠٣".
واعتمد أيضا على نقل أحاديث من "الشفا" للقاضي عياض، وقد عاب المحدّثون عليه تساهله في الأحاديث١، ووقع في أغلاط بسبب ذلك، انظر منها:"٣/ ٦٩، ٩٢"
ووقعت له أوهام أخر في الأحاديث والآثار "١/ ١٩٩، ٢٦٥ و٣/ ٤١، ١٩٤، ٣٤٢، ٤٠٦ و٤/ ١١٧، ١٢٠".
والعجب أن المصنف لم يعتن بالحكم على الحديث إلا في النادر، وإن فعل؛ فإنما يتابع غيره؛ كما تراه مثلا:"٣/ ٤٧٢ و٤/ ٢٣٥ و٥/ ٤٦، ٢٨٨"، بل قد يورد الحديث في موطن ويسكت عنه، ثم يذكر حكما لحافظ عليه بالضعف في موطن آخر. انظر, على سبيل المثال:"١/ ٩٨ و٥/ ١٤٧".
وقد يعلق الحكم على صحته أو صحة الأثر؛ كما تراه -مثلا- في: