٢ في "ط": "حالة". ٣ انظر: "روح المعاني" "٣٠/ ٣٩"، و"تفسير القرطبي" "١٩/ ٢١١"، و"فتح القدير" "٥/ ٣٨٢"، و"آيات عتاب المصطفى صلى الله عليه وسلم في ضوء العصمة والاجتهاد" "ص٢٧٩-٢٨٧". ٤ انظر في هذا: "مجموع فتاوى ابن تيمية" "٨/ ٢٠٧-٢١١ و١٤/ ١٨-٢٨ و٢٩٩-٣٠٢"، و"الحسنة والسيئة" "ص١٩٠"، و"شفاء العليل" "ص١٧٨"، و"مدارج السالكين" "١/ ١٩٤"، و"شرح الطحاوية" "٢٨٢". ٥ أخرج البخاري في "الصحيح" كتاب الأنبياء، باب قصة يأجوج ومأجوج ٦/ ٣٨٢/ رقم ٣٣٤٨، وكتاب الرقاق، باب قوله عز وجل: {إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} ١١/ ٣٨٨/ رقم ٦٥٣٠" عن أبي سعيد الخدري مرفوعا: "يقول الله: يا آدم! فيقول: لبيك وسعديك والخير في يديك". وأخرج مسلم في "صحيحه" "كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب الدعاء في صلاة الليل وقيامه، ١/ ٥٣٤-٥٣٥/ رقم ٧٧١" عن علي مرفوعًا، "إنه كان إذا قام إلى الصلاة قال.... والخير كله فِي يَدَيْكَ وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ".