كتاب إمتاع الفضلاء بتراجم القراء فيما بعد القرن الثامن الهجري

محمد صديق الميمني - حياته العلمية - ج: 1 - ص: 309

عام ١٣٧٨هـ ثمانية وسبعين وثلاثمائة وألف من الهجرة.

عين سكرتيراً في التفتيش المركزى في إدارة التعليم عام ١٣٧٩هـ تسعة وسبعين وثلاثمائة وألف من الهجرة.

عين سكرتيراً في مدرسة طيبة الثانوية عام ١٣٨٣هـ ثلاثة وثمانية وثلاثمائة وألف من الهجرة، خلالها قام بتدريس المرحلة المتوسطة والثانوية للفترة الليلية في المدرسة نفسها، وظل فيها إلى أن تسلم إدارة مدرسة أُبَيّ بن كعب لتحفيظ القرآن الكريم لمدة سبعة عشر عاماً تقريباً، من عام ١٣٨٩هـ إلى عام ١٤٠٦ هـ منذ عام تسعة وثمانين وثلاثمائة وألف من الهجرة، إلى عام ستة وأربعمائة وألف من الهجرة.

حيث تقاعد مبكراً لظروف قاهرة.

وفي عام ١٤٠١هـ إحدى وأربعمائة وألف من الهجرة، اشترك في المسابقة الدولية، والتي أقيمت في ليبيا، وفاز في المركز الأول باسم الملكة العربية السعودية.

انتدب للتحكيم في المسابقة الدولية لتحفيظ القرآن الكريم في تونس عام ١٣٩٥هـ خمسة وتسعين وثلاثمائة وألف من الهجرة.

وانتدب للتحكيم كذلك في مسابقات القرآن الكريم في مدينة فاس بدولة الغرب العربى عام ١٣٩٨هـ ثمانية وتسعين وثلاثمائة وألف من الهجرة.

واختبر كذلك للتحكيم في كل من: سنغافورة وأندونيسيا والهند.