إلى علمائها ينهل من علمهم وأخلاقهم، حتى نال الإجازات في القراءات والحديث والرسم والضبط وعد الآي، وغيرها من العلوم المختلفة.
والتحق بجامعة أم المقرى مؤخراً، ودرس فيها العلوم الشرعية والعربية والقراءات والتجويد والرسم والضبط وعد الآي، وتخرج منها عام ١٤١٠ هـ عشرة وأربعمائة وألف من الهجرة.
والتحق كذلك بالمدرسة الفرقانية في مكة المكرمة، ودرس علي علمائها.
عين مدرساً للقرآن والقراءات في جامعة أم المقرى بمكة المكرمة.
[شيوخه]
١ - الشيخ غلام ياسين، حفظ عليه القرآن الكريم.
٢ - الشيخ الله بخش، ارتحل إليه المترجم في بلدته -رحيم بارخان- حيث جود عليه القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم من الشاطبية، وقرأ عليه المقدمة الجزرية والتحفة الجمزورية، وجمال القرآن -وفوائده، وكلها في التجويد.
٣ - الشيخ محمَّد علي سندي، وهو من أكثر شيوخه الذين تأثر بهم في القراءات والتجويد.
حيث ارتحل إليه المترجم في بلدته -شكاربور- في المدرسة الأشرفية،