١٩ - الأستاذ محبوب الله رحمت ولى، قرؤو عليه القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم.
٢٠ - الشيخ بشير أحمد صديق قرأ عليه القرآن الكريم برواية شعبة وحفص عن عاصم من الشاطبية وكتاب "تحفة الإخوان بتجويد القرآن" ومنظومة المقدمة الجزرية، وأجازه بها.
مؤلفاته:
لم يهتم - رحمه الله - بالتأليف لانشغاله بتدريس الطلاب وتعليمهم والدعوة إلى الله خارج البلاد، ولكن ترك كتاباً مفيداً جداً في التجويد وأسماه:"تحفة الإخوان بتجويد القرآن".
وفاته:
بعد حياة حافلة ومليئة بخدمة القرآن الكريم وأهله انتقل الشيخ الشاعر إلى جوار ربه في ٢٠/ ١١/ ١٤٠٠هـ عشرين من شهر ذى القعدة عام أربعمائة وألف من الهجرة، وكان قد بلغ من العمر ١٠٩هـ تسعة ومائة سنة وصلى عليه بالمسجد النبوى الشريف ودفن بالبقيع.