يقول (ص ٣٤): «ذكر المقرر (٩٣)(الهجرة من بلاد الكفار)، والمقصود بالكفار هنا المسلمون للأسف».
[وفي نقده لمقرر الصف الثاني الثانوي (شرعي)]
يقول (ص ٣٥): «أعاد المقرر (ص ١٣) نواقض الإيمان، وهي نفسها نواقض شهادة أن لا إله إلا الله التي ذكرها من قبل في مقرر الصف الخامس، وأضاف ناقضين، وبقية النواقض العشرة بل كل النواقض المراد بها في الأصل (أعني: في أصل كتابات الدعوة السلفية) هي تكفير المسلمين».
[وفي نقده مقرر التوحيد للصف الثالث الثانوي]
يقول (ص ٣٦): «عقد المقرر فصلًا (ص ١٧) بعنوان: (نقض شبهات المشركين التي يتعلقون بها في تبرير شركهم)، ومن خلال الكلام يتبين أن المراد بهؤلاء المشركين هم المسلمون.
وكذلك عقد المقرر فصلًا (ص ٢٠) عن (الكفر وأنواعه)، ويريد به أيضًا تكفير المسلمين.
ثم عقد فصلًا (ص ٢٣) عن (النفاق وأنواعه)، ويراد به اتهام المسلمين أيضًا بالنفاق الاعتقادي المخرج من الملة.
ثم ذكر المقرر في الفصل السادس (ص ٢٦) عن الجاهلية، والمراد بها أيضًا تكفير المسلمين، وأنهم كانوا في جاهلية قبل الشيخ محمد بن عبد الوهاب».
إلى أن قال: «ثم عقد المقرر فصلًا (ص ٢٧) بعنوان: (الفسق)، ويراد به المسلمون أيضًا، ثم فصلًا بعده (ص ٣٠) بعنوان: (الضلال)، ويراد به المسلمون،