كما في قوله: باب: ذكر أبواب شفاعة النبِي ﷺ.
وباب: ذكر الشفاعة التي خص بها النبِي ﷺ.
وباب: ذكر الدليل أن هذه الشفاعات التي وصفنا أنها أول الشفاعات.
وباب: ذكر شدة شفقة النبِي ﷺ ورأفته ورحمته بأمته.
وباب: ذكر البيان أن المقام الذي يشفع فيه النبِي ﷺ لأمته هو المقام المحمود.
وباب: ذكر البيان أن الصديقين يتلون النبِي ﷺ في الشفاعة.
باب: ذكر أخبار رويت في حرمان الجنة على مَنْ ارتكب المعاصي (١).
وغيرها من أبواب أخرى في مسائل متنوعة من مسائل الاعتقاد ذكرها المصنف في هذا الكتاب.
وكما حصل أيضًا من الإمام الحافظ أبي عبد الله بن منده الذي صنف: «كتاب التوحيد ومعرفة أسماء الله ﷿ وصفاته على الاتفاق والتفرد».
ومما جاء في هذا الكتاب من الأبواب:
ذكر ما يدل على أن النبِي ﷺ عرج ببدنه يقظانًا.
ذكر استدلال مَنْ لم تبلغه الدعوة ولم يأته رسول.
قول النبِي ﷺ: «بُني الإسلام على شهادة أن لا إله إلا الله».
قول النبِي ﷺ: «مَنْ كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليسكت».
قول النبِي ﷺ لرجلٍ: «قل: ربيَ الله، ثم استقم».
(١) انظر: كتاب التوحيد لابن خزيمة (٢/ ٥٨٨، ٥٨٩، ٥٩٦، ٦٢٢، ٧٢٤، ٧٣٤).