آخر عنه، وزاد تستنزل الخالق. ولأبي داود عن أسماء ابنة يزيد بزيادة: وإنها لتدرك الفارس فقد عثره، وللبزار بسند حسن عن جابر رفعه: أكثر من يموت بعد قضاء اللَّه وقدره بالنفس، وفي الباب عن ابن عمر وعامر بن ربيعة وعائشة وأسماء ابنة عميس وآخرين، ولابن السني والبزار من حديث أنس رفعه: من رأى شيئاً فأعجبه، فقال: ما شاء اللَّه لا قوة إلا باللَّه لم يضره، وفي حديث عن عامر بن ربيعة، فليدع بالبركة، وسيأتي في الفاتحة من الفاء: إن الفاتحة وآية الكرسي وتمام ثمان آيات للعين، وللديلمي عن أنس رفعه: شفاء من العين الصائبة أن يقال على ماء في إناء نظيف وتسقيه منه وتغسله وتلقنه: عبس عابس (١) بشهاب قابس رددت العين من المُعْين إليه وإلى أحب الناس عليه، فارجع البصر هل ترى من فطور الآية، والثابت: أمر المصيب بغسل أطرافه ومغابنه ثم صبه على المصاب كما أوضحته في الأماني، ومما جرب لمنع الإصابة من العين تعليق خشب السِّبِستان وهو شجر المخيط، وكذا بلغني عن الولي بن العراقي أنه لم يكن يفارق رأسه واقتفيت أثره فيه