ما أبعد المناهج العلمية عن القصص التقريرية الخيالية، التي تستنتجها أخيلة الكتاب والأدباء والشعراء، أو أخيلة واضعي الآراء والمذاهب الباطلة، لأغراض معينة!!
أين الأمانة الفكرية والأمانة العلمية التي يزعمونها؟!.
أهذا هو المنهج العلمي السليم لديهم؟!.
لا بد أن يكتسحهم الحق كما اكتسح الذين من قبلهم من أهل الضلال في تاريخ البشرية، ولا بد أن يقذفهم كما يقذف السيل الزبد.