للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[والإرشاد: نحو {وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ} [البقرة: ٢٨٢]] (١).

والإنذار: نحو {فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا} [الزخرف: ٨٣].

والامتنان: نحو {وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ} [المائدة: ٨٨].

والتسخير: نحو {كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ} [الأعراف: ١٦٦]. / ق (٥٥/ أمن أ).

والتكوين: نحو {كُنْ فَيَكُوُنُ} [النحل: ٤٠ ويس: ٨٢].

والتعجيز: نحو {فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ} [البقرة: ٢٣].

والإهانة: نحو {ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ} [الدخان: ٤٩].

والتسوية: نحو {فَاصْبِرُوا أَوْ لَا تَصْبِرُوا} [الطور: ١٦].

والدعاء: نحو {رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا} [آل عمران: ١٤٧].

والتمني: نحو "ألا أيها الليل الطويل ألا انجلي" (٢): لأن الشاعر لشدة شوقه استطال ليله، وجعل/ ق (٥٦/ أمن ب) انجلاءه كالمستحيل.


(١) وما بين المعكوفتين لم يذكره في (ب) إلا بعد الدعاء الآتي: بلفظ: (الاستشهاد) والمثبت من (أ) أولى.
(٢) هذا صدر بيت من معلقة امرئ القيس بن حجر بن عمرو الكندي الشاعر المشهور، وعجز البيت: "بصبح وما الإصباح منك بأمثل".
راجع: ديوانه: ص/ ١٨، والمعلقات السبع مع شرحها: ص/ ٢١، والعيني في شواهد الألفية: ٢/ ٢٣٣، أعني شرحه للشواهد، والأشموني في شرح ألفية ابن مالك: ٢/ ٢٣٣.

<<  <  ج: ص:  >  >>