(٢) سورة السجدة (١٧). (٣) في (ب): أعين. (٤) كذا في النسختين, ولعلَّ الأقرب: (وإنما يتمُّ إخفاؤه الصلاة في جوف الليل) أو نحو هذا. (٥) قال ابن كثير في تفسير الآية: (يعني بذلك: قيام اللّيل، وترك النّوم والاضطجاع على الفرش الوطيئة. قال مجاهدٌ والحسنُ في قوله تعالى: {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ} يعني بذلك: قيام الليل. وعن أنس، وعكرمة، ومحمّد بن المنكدر، وأبي حازم، وقتادة: هو الصلاة بين العشاءين، وعن أنس أيضا: هو انتظار صلاة العتمة، رواه ابن جريرٍ بإسنادٍ جيدٍ). تفسير القرآن العظيم (٦/ ٣٦٣). (٦) في (ب): أي ما يقوم به. (٧) في الأصل: (القسطاط) , بالقاف, وفي (ب) بالفاء, قال في مجمع بحار الأنوار (٤/ ٢٦٩) (القسطاط, وهو الفسطاط). وفي لسان العرب (٧/ ٣٧١)، وتاج العروس (١٦/ ٣٣٦): ضرب من الأبنية، وفيه لغات منها: الفُسطاس. (٨) التعيين (٢٢٠). (٩) الكاشف عن حقائق السنن (٢/ ٤٨٧).