(٢) المستدرك (٤/ ٣٤٨). (٣) سنن ابن ماجه، كتاب الزهد، باب الزهد في الدنيا (٢/ ١٣٧٣, ٤١٠٢). (٤) قال في اللباب في تهذيب الأنساب (٢/ ١٥): الرَّبَعِيُّ: بفتح الراء والباء وفي آخرها عين مهملة. (٥) المعجم الكبير (٦/ ١٩٣). (٦) جاء في هامش نسخة الأصل نقلٌ طويلٌ منقولٌ عن العلَّامة ابن عَلَّان -رحمه الله- وهو: (وابن حبَّان في (روضة العقلاء) له, والسخاويُّ قال: رواه ابن ماجه, عن أبي عبيدة بن أبي السفر عن شهاب بن عبادة، ورواه ابن حبَّانَ عن محمَّد بن أحمد بن المسيب, عن يوسف بن سعيد بن مسلم، ورواه الحاكم في الرِّقاق من مسند ... عن أبي بكر محمد بن جعفرٍ الآدميِّ, عن أحمدَ بن عبيد بن ناصِحٍ، ورواه الطبراني عن عليِّ بن عبد العزيز البغويِّ, عن أبي عبيدٍ القاسم بن سلَّام، أربعتهم: عن خالد بن عمروٍ القرشيِّ، وقال الحاكم: إنَّه صحيح الإسنادِ، وليس كذلك؛ فخالدٌ مجمعٌ على تركه، ضعَّفه أحمدُ وابنُ معينٍ والبخاريُّ في آخرين، ونسبه أحمدُ وابنُ معين وآخرون إلى وضع الحديث، نبَّه على ذلك الحافظ السخاويُّ في تخريج أحاديث المتن, وقال الحافظ ابن حجرٍ في تخريج أحاديثها أيضًا بعد كلامٍ ذكره في إسناد الحديث ما لفظه: فالظَّاهر أنَّ الحديثَ الذي أوردناه آنفاً لا يصح ولا يطلق على إسناده أنَّه حسنٌ. انتهى. أفاد ذلك كلَّه الشيخ محمد علي عَلَّان في شرح رياض الصالحين). وهو في دليل الفالحين (٤/ ٤٠٣). (٧) شعب الإيمان (١٣/ ١١٥).