(٢) لم أقف عليها في سنن ابن ماجه، لكن هي في مختصرِ قيام اللّيل لابن نصرٍ المروزي ص (٣٥). (٣) في هامش نسخة (ب): (وفي الخبر: الصوم جُنَّةٌ من النار, كجُنَّة أحدكم من القتال) اهـ. وهذا الخبر في سنن النسائي (٢٢٣٠) وابن ماجه (١٦٣٩) وإسناده حسن. (٤) كذا في الأصل, وفي (ب): (ثورة) , وفي المصدر: (فورة)! . (٥) وذكر ابن فارس في مقاييس اللغة (١/ ٤٢١) أنّ الجيم والنون أصل واحد، وهو الستر والتستر، ومن مفرداته: الجَنة، والِجنة، والجنين، والجنان، والمجن، والجنون. (٦) ما بين معقوفتين زيادة من (ب). (٧) في ب: (ويردع). (٨) هذا الحديث أخرجه الترمذي في أبواب الزهد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، باب (ما جاء في كراهية كثرة الأكل) (٢٣٨٠) وأحمد (٢٨/ ٤٢٢) والحاكم في المستدرك (٤/ ٣٦٧) كلُّهم من طريق يحيى بن جابر الطائيّ، قال سمعت المقدامَ بن معدي كرب الكنديِّ رضي الله عنه مرفوعاً، ولفظه: «ما ملأ ابن آدم وعاءً شرًّا من بطن، حسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه، فإن كان لا محالة: فثلثٌ لطعامٍ، وثلث لشرابٍ، وثلثٌ لنفسه». وقال الترمذي: (حسنٌ صحيحٌ)، وفي نسخة: (حسنٌ) , وهو الذي اعتمده الحافظ في البلوغ (٥٢٩) وذكر المزّيّ =