من مؤلفاته: الحيل والمخارج على مذهب أبي حنيفة، والخراج، وأدب القاضي، وأحكام الوقف والوصايا والشروط والمحاضر والسجلات وغيرها. راجع في ترجمته: الجواهر المضية ١/ ٢٣٠، وطبقات الفقهاء للشيرازي ص ١٤٢، وتاج التراجم ص ٧، وطبقات الفقهاء لطاش كوبري زاده ص ٤٤، ومعجم المؤلفين ٢/ ٣٥. () هو أحمد بن محمد بن سلامة الأزدي الحجري الطحاوي المصري. تلقى العلم عن خاله إسماعيل بن يحيى المزني أفقه أصحاب الشافعي، وطائفة من العلماء. وسمع الحديث من خلق من المصريين والغرباء القادمين إلى مصر. ترك مذهبه وتحول إلى مذهب أبي حنيفة- رحمه الله- وخرج إلى الشام وسمع عن طائفة من علمائها. كان محدثاً ثبتاً، وفقيهاً مجتهداً. قال عنه ابن يونس: لم يخلق مثله. توفي في مصر سنة ٣٢١هـ. من مؤلفاته: العقيدة الطحاوية، ومعاني الآثار، ومشكل الآثار، وأحكام القرآن، وشرح الجامع الصغير وشرح الجامع الكبير وغيرها. راجع في ترجمته: طبقات الفقهاء للشيرازي ص ١٤٢، والجواهر المضية ١/ ٢٧١، وتاج التراجم ص ٨، وطبقات الفقهاء لطاش كوبري زادة ص ٥٨. (٢) هو عبد العزيز بن أحمد بن نصر بن صالح المعروف بالحلواني نسبة إلى عمل الحلوى وبيعها، والملقب بشمس الأئمة. كان إمام الحنفية في وقته ببخارى. تفقه على جماعة من أهل عصره، منهم القاضي أبو الحسين بن الخضر النسفي وأبو الفضل الزرنجري. وتتلمذ عليه كثيرون منهم شمس الأئمة محمد أحمد السرخسي. توفي سنة ٤٤٨هـ وقيل سنة ٤٤٩هـ. ودفن ببخارى. من مؤلفاته: المبسوط. راجع في ترجمته: الجواهر المضية ٢/ ٤٢٩، وتاج التراجم ص ٣٥ وطبقات الفقهاء لطاش كوبري زادة ص ٧٠. (٣) هو الحسن بن منصور بن أبي القاسم الأوزجندي الغرغاني المعروف بفخر الدين قاضي خان. تفقه على ابي إسحاق الصفاري، وظهير الدين المرغيناني وغيرهما. قال =