[٢] وَالكَفَّارَةُ.
- وَهَكَذَا مَنْ جُومِعَ:
- إِنْ طَاوَعَ.
- غَيْرَ جَاهِلٍ وَنَاسٍ.
- وَمَنْ جَامَعَ فِي يَوْمٍ، ثُمَّ فِي آخَرَ، وَلَمْ يُكَفِّرْ: لَزِمَتْهُ ثَانِيَةً.
- كَمَنْ أَعَادَهُ فِي يَوْمِهِ بَعْدَ أَنْ كَفَّرَ.
- وَلَا كَفَّارَةَ بِغَيْرِ:
[١] الجِمَاعِ.
[٢] وَالإِنْزَالِ بِالمُسَاحَقَةِ (١).
نَهَارَ رَمَضَانَ.
- وَهِيَ:
[١] عِتْقُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ سَلِيمَةٍ.
[٢] فَإِنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ.
[٣] فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا.
(١) المساحقة كالجماع، كما في التنقيح (ص ١٦٤)، والمنتهى (٢/ ٧٢)، خلافاً للإقناع (١/ ٣١٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute