للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٢٧٩ - ط (اللهم، أعني على الدين بالدنيا، وعلى الآخرة بالتقوى).

(ل) عن علي وجابر.

٢٨٠ - ز (اللهم، أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك).

في أعقاب الصلوات (أ، د، ن، حب، حا) عن معاذ أن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أخذ بيده، وقال: "يا معاذ، والله، إني لأحبك، أوصيك يا معاذ، لا تدعن في كل صلاة أن تقول". وذكره.

ورويناه مسلسلًا، وربما زاد فيه الناس: و"تجعلني من الغافلين".

ولم أقف عليه في شيء من طرقه، ولا بأس به.

٢٨١ - ز (اللهم اغفر للمؤمنين، والمؤمنات، والمسلمين، والمسلمات، الأحياء منهم، والأموات).

(ش) عن عامر الشعبي قال: ما من دعوة أحب إلى الله ﷿ من أن أقول، فذكره، ثم قال: فإني أرجو أن يرد الله عليه بكل مؤمن ومؤمنة، في بطن الأرض، أو على ظهرها.

(ط) عن سمرة: "كان يستغفر للمؤمنين والمؤمنات، زاد في رواية: "الإحياء منهم والأموات".

٢٨٢ - و (اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت ذا الجلال والإكرام).

(م) عن ثوبان: كان رسول الله إذا انصرف من صلاته استغفر ثلاثًا، وقال: فذكره.

قيل للأوزاعي - وهو أحد رواته -: كيف الاستغفار؟ قال: تقول، أستغفر الله، أستغفر الله.

والناس يزيدون فيه: وتعاليت.

٢٨٣ - ث (اللهم، إنك أخرجتني من أحب البقاع إليّ، فأسكني أحب البلاد

<<  <  ج: ص:  >  >>