٢٧٩ - ط (اللهم، أعني على الدين بالدنيا، وعلى الآخرة بالتقوى).
(ل) عن علي وجابر.
٢٨٠ - ز (اللهم، أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك).
في أعقاب الصلوات (أ، د، ن، حب، حا) عن معاذ أن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أخذ بيده، وقال:"يا معاذ، والله، إني لأحبك، أوصيك يا معاذ، لا تدعن في كل صلاة أن تقول". وذكره.
ورويناه مسلسلًا، وربما زاد فيه الناس: و"تجعلني من الغافلين".