وهو عند (ط) عن عبد الله بن مغفل بهذا، زاد (عس) فيه: "وأسوأ الناس سرقة الذي يسرق من صلاته".
(عم) عن أنس بلفظ: "بخيل الناس من بخل بالسلام".
(أ، بز، هـ) عن جابر: أن رجلًا أتى النبي ﷺ فقال: إن لفلان في حائطي عذقًا، وإنه قد آذاني، وشق علي مكان عذقه. فأرسل إليه رسول الله ﷺ فقال:"بعني عذقك الذي في حائط فلان" قال: لا، قال:"فهبه لي" قال: لا، قال:"فبعنيه بعذق في الجنة" قال: لا. فقال رسول الله ﷺ:"ما رأيت الذي هو أبخل منك إلا الذي يبخل بالسلام".
٣٩٣ - (﴿إن أبواب﴾ (١) الجنة تحت ظلال السيوف).
(أ، م، ت) عن أبي موسى.
٣٩٤ - و (إن أحدكم يأتيه الله ﷿ برزق عشرة أيام في يوم واحد، فإن هو حبس عاش. تسعة أيام بخير، وإن هو وسع قتر عليه تسعة أيام).
(ل) عن أنس.
٣٩٥ - ز (إن أحسن الحسن الخلق الحسن).
المستغفري في (المسلسلات) وابن عساكر عن الحسن بن علي.
٣٩٦ - طو (إن أحق ما أخذتم عليه أجرًا كتاب الله).
(خ) عن ابن عباس. وأما حديثه عند (ع): "من أخذ أجرًا على القرآن فقد تعجل حسناته في الدنيا".