للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

في معناه: "إنما الأعمال بالنيات".

وأخرج ابن المبارك عن محمد بن الحنفية قال: "من أحب رجلًا على عدل ظهر منه وهو في علم الله من أهل النار أجره الله كما لو كان من أهل الجنة ومن أبغض رجلًا على جود ظهر منه وهو في علم الله من أهل الجنة آجره الله كما لو كان من أهل النار".

١٠٨٢ - و (العبيد إذا جاعوا سرقوا وإذا شبعوا زنوا).

استشهد به الشافعي. بهذا اللفظ، وتقدم في: "إن الاسود".

١٠٨٣ - و (عجب ربنا من شاب ليست له صبوه).

تقدم بمعناه في أن الله يحب الشاب التائب.

١٠٨٤ - ز (عجب ربنا من قوم يقادون إلى الجنة بالسلاسل).

(قد، د) عن أبي هريرة وعند (ط) عن أبى أمامة (عم) عن أبى هريرة: "عجبت لأقوام يساقون إلى الجنة بالسلاسل وهم كارهون".

١٠٨٥ - ز (عجبت لمن يشتري المماليك بماله ثم يعتقهم كيف لا يشترى الأمراء فهو أعظم ثوابًا).

أبو الغنائم النرسى في (قضاء الحوائج) عن ابن عمر.

١٠٨٦ - ز (عجر بجر).

كلام يقوله الناس إذا سمعوا كلامًا مخلطًا فيه وليس بحديث وفي تهذيب الكمال) للحافظ المزى قال مجالد عن الشعبى: رأى على بن أبى طالب طلحة بن عبيد الله ملقى في بعض الأودية وتحت نجوم السماء، ثم قال: إلى الله اشكو عجرى وبجرى.

قال الأصمعى: عجرى وبجرى سرائرى وأحزانى التي تموج في جوفى انتهى.

وفي القاموس: عجره وبجره عيوبه وأحزانه أو ما أبدى وأخفى انتهى.

<<  <  ج: ص:  >  >>