١١١٣ - ز (عظموا ضحاياكم فإنها على الصراط مطاياكم).
ذكره إمام الحرمين في (النهاية) ثم الغزالى في (الوسيط) ثم الرافعى في (العزيز) قال ابن الصلاح: هذا الحديث غير معروف ولا ثابت فيما علمناه.
١١١٤ - و (عظموا مقداركم بالتغافل).
لا يعرف.
١١١٥ - و (عفو الله أوسع من ذنوبك).
(عس، عم، ل) عن عائشة قاله لحبيب بن الحارث وفي حديث جابر: "قل اللهم مغفرتك أوسع من ذنوبى، ورحمتك أرجى عندي من عملى".
أخرجه (حا) والضياء في (المختارة)
وقال (عس) عقب حديث عائشة: أخذه عبد الملك بن مروان فقال على المنبر: "اللهم إنه قد عظمت ذنوبى وكثرت وإن عفوك لأعظم منها وأكثره".
وكذا أخذه الحسن بن هانئ المشهور بأبى نواس وقال أيضًا ناظما لذلك: يا رب إن عظمت ذنوبى كثرة فلقد علمت بأن عفوك أعظم وقال أيضًا: يا كثير الذنب عفو الله من ذنوبك أكبر.
١١١٦ - ز (عفو عن نساء الناس تعف نساؤكم).
تقدم من حديث جابر في بروا أولادكم ولأبى القاسم بن بشران في (أمالية)(ى) عن ابن عباس عفوا تعف نساؤكم.
(حا) عن أبي هريرة مثله، وزاد:"وبروا آباءكم تبركم أبناؤكم ومن أتاه أخوه متنصلًا فليقبل ذلك منه محقًا أو مبطلًا فإن لم يفعل لم يرد على الحوض".
١١١٧ - ز (عقد الأنامل في التسبيح).
(د) عن ابن عمرو قال: رأيت النبي ﷺ يعقد التسبيح بيمينه وله عن