وفى رواية: خدمت رسول الله ﷺ عشر سنين وكان بعض أهله إذا قال لى شيئًا قال: "دعوه فما قدر سيكون".
(أ، ط) عن أبى سعيد الزرقى: "ما قدر في الرحم سيكون".
(أ، ما، حب) عن جابر: "ما قدر الله لنفس أن يخلقها إلا وهى كائنة".
ولابن أبي شيبة عن سعيد بن المسيب قال: دخلت المسجد وأنا أرى أن قد أصبحت فإذا عليّ ليل طويل وإذا ليس فيه أحد غيرى فقمت فسمعت حركة خلفى ففزعت فقال: أيها الممتلئ قلبه فرقًا لا تفرق أو قال: لا تفزع وقل: اللهم إنك مليك مقتدر وما تشاء من أمر يكون قال سعيد: فما سألت الله شيئًا إلا استجاب لى.
١٦٤٣ - و (ما قل وكفى خير مما كثر وألهى).
(ع، عس) عن أبى سعيد به وتقدم في (لدوا للموت) عن أبى هريرة: "أن ملكًا بباب من أبواب السماء يقول: يا أيها الناس هلموا إلى ربكم فإن ما قل وكفى خير مما كثر وألهى" وفيه عن عقبة بن عامر وعن أبى أمامة والتغلبى.
١٦٤٤ - ز (ما كان مؤمن ولا يكون إلى يوم القيامة إلا وله جار يؤذيه).
(ل) عن عليّ.
١٦٤٥ - ز (ما كان الرفق في شئ إلا زانه، ولا نزع من شئ إلا شانه).
(حب) عن أنس به وعند (م) عن عائشة: "عليك بالرفق إن الرفق لا يكون في شئ إلا زانه ولا ينزع من شئ إلا شانه".
(أ، د، نيا، حب) عنها: "يا عائشة عليك بتقوى الله والرفق فإن الرفق لم يكن في شئ إلا زانه ولا نزع من شئ قط، إلا شانه".
(م) عنها: "يا عائشة إن الله رفيق يحب الرفق ويعطى على الرفق ما لا يعطى على العنف وما لا يعطى على ما سواه".