١٩٩٠ - ز (من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه).
الأربعة وصححه (ت، حب) عن ابن مسعود به.
١٩٩١ - ز (من قدر استأثر).
عبد الله بن (أ) في (زوائد الزهد) عن أبي الزاهرية به عن رافع بن الحسن قال: "أوحى الله إلى داود ﵇: "أن ابن لي بيتًا فبنى لنفسه بيتًا قبل أن ينيه فأوحى الله إليه: يا داود إنك بنيت لنفسك بيتًا قبل أن تبني - يعني بيتي، قال: أي رب كذلك فما قضيت أن من قدر استأثر".
ومن هنا عظم ثواب من قدر فترك كما روي (ط) عن أبي أسامة: "من قدر على طمع من طمع الدنيا فأداه، ولو شاء لم يؤده، زوجه الله من الحور العين حيث شاء".
١٩٩٢ - و (من قرأ البقرة وآل عمران ولم يدع بالشيخ فقد ظلم).
لا أصل له.
نعم لابن أبي شيبة .... (١) عن أنس قال في حديث: وكان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران جل فينا.
(ت) وحسنه (حب) وصححه عن أبي هريرة: "أنه ﷺ سأل رجلًا في قوم بعثهم بعثًا وهو من أحدثهم سنًا أمعك سورة البقرة؟ قال نعم، قال: اذهب فأنت أميرهم".
١٩٩٣ - ز (من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف).