(أ، ق) عن ابن عباس وللشافعي عن محمد بن عمرو مرسلًا: "نصرت بالصبا وكانت عذابًا على من كان قبلي".
٢١٨٧ - ز (نضر الله امرأ سمع مقالتي فحفظها ووعاها وبلغها من لم يسمعها فرب حامل فقه ليس بفقيه ورب حامل فقه إلى من أهو أفقه منه).
(ط) عن أنس: قال: خطبنا رسول الله ﷺ بمسجد الخيف في مني فقال: وذكره به وسنده ضعيف.
لكن عند (أ، ما) بأسانيد بعضها حسن عن جبير بن مطعم: قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول بالخيف خيف مني: "نضر الله عبدًا سمع مقالتي فحفظها، ووعاها، وبلغها من لم يسمعها، فرب حامل فقه لا فقه له، ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه، ثلاث لا يغل عليهن قلب مؤمن: إخلاص العمل لله، والنصيحة لأئمة المسلمين، ولزوم جماعتهم، فإن دعوتهم تحفظ من ورائهم".
(حب) وصححه عن زيد بن ثابت: "نضر الله امرإ سمع منا حديثًا فبلغه غيره، فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه، ورب حامل فقه ليس بفقيه، ثلاث لا يغل لا عليهن قلب مسلم: إخلاص العمل لله، ومناصحة ولاة الأمر، ولزوم الجماعة، فإن دعوتهم تحيط من ورائهم، ومن كانت الدنيا نيته فرق الله عليه أمره، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له. ومن كانت الآخرة نيته جمع الله أمره، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا راغمة".
(د، ت) وصححه عن ابن مسعود: "نضر الله امرإ سمع منا شيئًا فبلغه كما سمعه فربَّ مبلغ أوعى من سامع" وأخرجه ...... (١) إلا أنه قال: "رحم الله امرأ".
٢١٨٨ - ز (النظر إلى الكعبة عبادة، والنظر إلى وجه الوالدين عبادة، والنظر في كتاب الله عبادة).