٢ سورة الإخلاص: ١١٢/ ٢-١. * الإمام مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر بن عمرو بن الحارث الأصبحي الحميري، أبو عبد الله المدني، شيخ الأئمة وإمام دار الهجرة، روى عن نافع ومحمد بن المنكدر، وجعفر الصادق، وحميد الطويل وعنه الشافعي، وخلائق جمعهم الخطيب في مجلة، وقال ابن المديني له نحو ألف حديث، وقال عبد الله بن أحمد: قلت لأبي: من أثبت أصحاب الزهري؟ قال مالك: أثبت في كل شيء، وقال البخاري: أصح الأسانيد مالك عن نافع عن ابن عمر، وقال الشافعي: إذا جاء الأثر فمالك النجم، توفي بالمدينة سنة ١٧٩هـ وهو ابن ٨٦سنة، ترجمته في الأنساب: ١٤١، البداية والنهاية لابن كثير: ١/ ١٧٩، وتذكرة الحفاظ للذهبي: ١/ ٢٠٧، وتهذيب الأسماء للنووي: ٢/ ٧٥، وتهذيب التذهيب ١٠/ ٥، والأنساب لابن حزم: ٤٣٥، وحلية الأولياء للأصبهاني: ٦/ ٣١٣، وخلاصة تذهيب الكمال للخزرجي: ٣١٣، والديباج المذهب لابن فرحون: ١٧، والرسالة المستطرفة: ١٣، وشذرات الذهبي: ١/ ٢٨٩، وصفوة الصفوة لابن الجوزي: ٢/ ٩٩، وطبقات ابن سعد، ٥/ ٤٥، وطبقات الشيزاري ٦٧، وطبقات القراء لابن الجزري: ٢/ ٣٥ت، وطبقات المفسرين للداودي، ٢/ ٢٩٣، والعبر: ١/ ٢٧٢، والفهرست لابن النديم: ١٩٨، اللباب، ١/ ٥٥، ٣/ ٦٨، ومرأة الجنان: ١/ ٣٧٣، ومروج الذهب للمسعودي: ٣/ ٣٥٠، والنجوم الزاهرة لابن تغري: ٢/ ٩٦، وفيات الأعيان خلكان: ١/ ٤٣٩.