(١) علي بن الحسن بن بندار الإستراباذي. (٢) أحمد بن عبد الرحمن بن الجارود الرقي، روى عن الربيع بن سليمان المرادي، روى عنه أبو نعيم الحافظ. قال الخطيب: كان كذابا. وقال ابن القيسراني: كان يضع الحديث ويركبه على الأسانيد المعروفة. وقال أبو نعيم: في القلب منه (شيء). وقال الحافظ ابن حجر: هو كذاب. [تاريخ بغداد ٢/ ٢٤٧ (ترجمة محمد بن الحسين البسطامي)، لسان الميزان ١/ ٣١٩، التلخيص الحبير ٥/ ٢٦٤٨] (٣) تقدمت ترجمته وهو صدوق مقرئ، كبر فصار يتلقن. (٤) تقدمت ترجمته وهو صدوق في روايته عن أهل بلده، مخلط في غيرهم. (٥) عجلان، مولى فاطمة بنت عتبة، المدني. تقدّم. (٦) موضوع. لم أقف على تخريجه عند غير الديلمي وقد عزاه السيوطي في جمع الجوامع ٤/ ١٢٦ (١٠٧٠٧) إليه وحده من حديث أبي هريرة. فيه علي بن الحسن بن بندار. قال فيه النخشبي: روى علي بن الحسن هذا =