(١) أَبُو الخطاب الهنلى البصري، قال أحمد - كما فِي الجرح والتعديل ٥/ ٣١٢ - : "ترك النّاس حديثه". وَقال ابن حَبَّانَ فِي المجروحين ٢/ ٦٥: "كان ممن يقلب الأسانيد، ويأتي بالأشياء التي لا يشك من الحديث صناعته أنَّها مقلوبة فاستحق الترك لما كثر فِي روايته". (٢) ابن أُسَامَةَ الهُذَلِيُّ قيل: اسمه عامر، وقيل: زيد، وقيل غير ذلك انظر: التقريب (٨٣٩٠). (٣) رواه الطبراني فِي المعجم الكبير ٢٠/ ٢٢٥ (٥٢٥) عن محمد بن محمد الجذوعي القاضي عن عُقبة بن مكرم، عن أبي بكر الحنفي عن عبيد الله بن أبي حميد به. وأبو يعلى - كما فِي إتحاف الخيرة المهرة للبوصيري ٦/ ٣١٦ (٥٩٢٥) - عن وَكِيعٌ بن الجراح عن عبيد الله بن أبي حميد به. وابن بطة فِي الإبانة ٢/ ٢١٣ (٢٤٣٣) من طريق محمد بن خالد. وابن حَبَّانَ فِي المجروحين ٢/ ٦٥ من طريق محمد بن عبد الرحيم. والحاكم فِي المستدرك ١/ ٧٥٧ (٢٠٨٧) وعنه البيهقي فِي الكبرى ١٠/ ٩ من =