(٢) في (ي) و (م): دير. (٣) أي: خفي ودرس قال ابن الأثير في "النهاية" (٢/ ١٠٠): أصل الدثور: الدروس وهو أن تهب الرياح على المنزل فتغشي رسومه بالرمل وتغطيه بالتراب. (٤) الحديث عزاه السيوطي في "الجامع الصغير" (رقم ٢٩٥٨ - ضعيف الجامع الصغير) والمتقي الهندي في "كنز العمال" (رقم ٣٤٦٤٠) إلى الزبير بن بكار في "النسب" وأخرجه أيضًا ابن عدي في "الكامل" (١/ ٢٥١) عن محمد بن الحسين بن مكرم عن الزبير بن بكار به. وهذا الإسناد ضعيف جدًا فيه إبراهيم بن محمد بن عبد العزيز وأبوه وهما متروكان. والحديث حكم عليه بالنكارة ابن عدي في "الكامل" (١/ ٢٥١) والذهبي في "ميزان الاعتدال" (١/ ١٨١) والشيخ الألباني في "سلسلة الأحاديث الضعيفة" (٨/ ٨٧) رقم (٣٥٩٢) وحكم عليه بالضعف جدًا الشيخ الألباني نفسه في "سلسلة الأحاديث الضعيفة" (١١ القسم الثاني/ ٧٥٧) رقم (٥٤٤٦). (٥) تقدمت ترجمته برقم (٢٢٢).