وقد حكم على الحديثِ بالوضعِ الألبانيُّ في "الضعيفة"، (٨/ ٤٣٩، ح ٣٩٦٨)؛ من أجل محمد ابن سعيد المصلوب. والله تعالى أعلم. (١) حمد بن نصر بن أحمد بن محمد، أبو العلاء الهمَذاني، تقدم في الحديث (٩)، ثقة. (٢) عبد الرحمن بن غَزْو (بغين معجمة مفتوحة، وزاي، وواو) ابن محمد، أبو مسلم العطار النهاوندي: وثّقه شيروية، والذهبي، وابن العماد، مات سنة أربع وخمسين وأربعمائة. انظر: "الإكمال"، (٧/ ٢٠)، "السير"، (١٨/ ٩٦ - ٩٧، رقم ٤٤)، "العبر"، (٢/ ٣٠٠)، "شذرات الذهب"، (٣/ ٢٩١). (٣) لم أقف على ترجمته. (٤) لم أقف على ترجمته. (٥) عبّاد بن الوليد بن خالد الغُبرَي (بضم المعجمة، وفتح الموحدة المخففة)، أبو بدر المؤدب، سكن بغداد: صدوق، مات سنة ثمان وخمسين ومائتين، وقيل: سنة اثنتين وستين. "التقريب"، (١/ ٤٦٩). (٦) العباس بن بكار الضبي، البصري. عن خاله أبى بكر الهذلي، وخالد الواسطي، هو العباس بن الوليد بن بكار: قال العقيلي: "الغالب على حديثه الوهم والمناكير"، وأورد له حديث الباب، فقال: "هذا حديث باطل لا أصل له"؛ وقال ابن حِبّان: "لا يجوز الاحتجاج به بحال، ولا كتابة حديثه إلا على