أخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة ٣/ ١٦٨٠ وابن أبي خيثمة في التأريخ ١/ ٣٤٢ ومن طريقه البغوي في معجم الصحابة ٤/ ١٥٠ من طريق عبد الوهاب بن نجدة عن إسماعيل عن محمد بن مهاجر عن محمد بن سعد عنه به. والحديث فيه علتان: الأولى: الإنقطاع بين محمد بن سعد وبين عبد الله بن سبرة. الثاني: الإرسال لأن ابن سبرة علي الراجح ليس له صحبة وعلي هذا فالحديث ضعيف والله أعلم. (٢) أبو أحمد العسال القاضي. (٣) سقط من النسختين واستدركت من تأريخ أصبهان وهو الشامي بالمعجمة. مجهول. قال العقيلي في الضعفاء ١/ ٧٧: مجهول؛ حديثه منكر غير محفوظ. وقال أبو نعيم في تاريخه ١/ ٢١٥: إبراهيم بن محمد لا نعرف في نَسَبِه زيادة. وهناك راو آخر اسمه محمد بن إبراهيم الشامي يروي عن الوليد أيضًا. قال فيه ابن حبان: يضع الحديث علي الشاميين لا تحلّ الرواية عنه إلا عند الاعتبار. وهل هما راويان أو راو واحد حصل فيه قلب؟ فقد روى الطبراني في الأوسط