١ - جمع الجوامع في أصول الفقه، وقد ختمَ بنبذة في أصول الدين. وهو كتاب حافل جمعَ فيه زُهاء مائة كتاب في الأصول، وخدمه العلماء بالشروح والحواشي، وكان يدرس إلى عهد قريب في الأزهر.
٢ - تكملة شرح منهاج القاضي البيضاوي في الأصول.
٣ - شرح مختصر ابن الحاجب، في الأصول. وسمَّاه: رفع الحاجب، عن مختصر ابن الحاجب. (لم يطبع)
٤ - الترشيح، في اختيارات والده في الفقه. (لم يطبع)
٥ - التوشيح على التنبيه. (لم يطبع)
٦ - الأشباه والنظائر الفقهية. (لم يطبع)
٧ - طبقات الشافعية الصغري. (لم يطبع)
٨ - طبقات الشافعية الوسطى. (لم يطبع)
٩ - طبقات الشافعية الكبرى. طبع في ستة مجلدات.
١٠ - معيد النعم ومبيد النقم. وهو الكتاب الذي بين أيدينا.
[كلمة موجزة عن الكتاب]
بنى المؤلِّف كتابه على ذكر ما يحفظ على الإِنسان في هذه الحياة النعمة التي أسدَاها اللَّه إليه، ويدفع عنه السوء والبأساء. ومردُّ ذلك إلى أن يقوم كل امرئٍ بما يجب عليه، ويؤدِّي حقَّ العمل الذي خصَّص نفسه به، ويراعي ما رسمَ الشرع في أمره. وقد استتبع ذلك أن يذكر الأعمال في عصره والوظائف الديوانيّة وغيرها، ويفصِّل ما يطلب في كل عمل ووظيفة، ويذكر ما يقضي به القانون الشرعي حتى يفضي العمل إلى غايته الصحيحة، ويتكوَّن مجتمع صالح في هذه الحياة.