(٢) الليط- بكسر اللام وسكون المثناة- هو السهل الذي ينتهي إليه سيل وادي طوى. وهو الذي يهبط إليه من خرج من الشبيكة على ريع الحفائر. ويمتد حتى يلتقي مع وادي إبراهيم في المسفلة (معجم المعالم الجغرافية في السيرة: ص ٢٧٤). (٣) انظر خبره في (تاريخ الطبري: ٥/ ٣٤٤ - ٣٤٧). (٤) مصعب بن عبد الرحمن بن عوف الزهري كان على شرطة المدينة وقضائها أيام إمارة مروان الثانية لمعاوية بن أبي سفيان. ثم تحول إلى مكة مع ابن الزبير. وبقي معه إلى أن توفي سنة ٦٤ هـ (الطبقات الكبرى: ٥/ ١٥٧). (٥) انظر ترجمته في الطبقات الكبرى: ٥/ ١٨٦. (٦) انظر تاريخ الطبري: ٥/ ٣٤٦ وروايته عنده:، ولكن على أقدامنا تقطر الدما، وهو من شعر الحصين بن الحمام المري وهو في ديوان الحماسة: ١/ ١٩١.