لكون الهمزة مضمومة غير متطرفة، وفي الثاني ياء فتقول أين لكونها مكسورة ولك تحقيقها فتقول فيها: أؤم وأئن تشبيهاً لهما بهمزة الاستفهام لاشتراكهما في الدلالة على معنى.
(وياءً اقلب ألفاً كسرا تلا ... أو ياء تصغيرٍ بواوٍ ذا افعلا)
(في آخرٍ أو قبل تا التأنيث أو ... زيادتي فعلان ذا -أيضاً- رأوا)
(في المصدر المعتل عيناً والفعل ... منه صحيحٌ غالباً نحو الحول)
أخذ في ذكر إبدال حروف العلة الثلاثة بعضها من بعض، وهو عبارة عن باب الإبدال، ولم يرتبه المصنف هنا، وهو ينقسم إلى أقسام:
أخذ في ذكر إبدال حروف العلة الثلاثة بعضها من بعض، وهو عبارة عن باب الإبدال، ولم يرتبه المصنف هنا، وهو ينقسم إلى أقسام:
الأول: إبدال الياء من الألف، فذكر له موضعين:
أحدهما: أن يقع بعد كسر كما في "جمع" نحو مفتاح ومصباح وتصغيرهما.
الثاني: أن يقع بعد ياء التصغير نحو: غليم، ويفعل ذلك أي الإبدال