للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[٤) الثناء على كتاب جلاء الأفهام]

أولًا: ثناء المؤلف على كتابه:

- استهل المؤلف كتابه هذا بالثناء والاطراء على كتابه هذا فقال: "وهو كتاب فرد في معناه، لم نُسْبَق إلى مثله في كثرة فوائدة وغزارتها … " الخ.

- وقد مدح المؤلف الفصل الثالث من الباب الثاني - فقال بعد أن دلّل وقرّر على أنَّ أسماء الله الحسنى ليست أعلامًا محضة لا دلالة لها قال ص ١٨٩: "ومن تدبر هذا المعنى في القرآن هبط به على رياض من العلم … ولو لم يكن في كتابنا هذا إلّا هذا الفصل وحده، لكفى من له ذوق ومعرفة، والله الموفق للصواب".

- وقد أثنى المؤلف أيضًا على كتابه هذا في بعض كتبه:

١ - في زاد المعاد (١/ ٨٧) ونقل ما ذكره في مقدمة جلاء الأفهام.

٢ - في بدائع الفوائد (٢/ ٦٨٥)، فقال عن جلاء الأفهام " … أتينا فيه من الفوائد بما يساوي أدناها رحلة مما لا يوجد في غيره".

ثانيًا: ثناء بعض أهل العلم عليه:

شمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي:

حيث قال بعد أن ذكر قائمة بالكتب المُصَنَّفة في الصلاة على النَّبىّ

<<  <  ج: ص:  >  >>