للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال ص ٢٤٩: "وفي الجملة فأحسنها، وأكثرها فوائد خامسها … " يعني جلاء الأفهام.

- وقال أيضًا ص ٢٤٨ - ٢٤٩: "وهو (أي جلاء الأفهام) جليل في معناه، لكنه كثير الاستطراد والإسهاب كعادة مصنفه".

[٥) نقول العلماء منه، واطلاعهم عليه.]

١ - الأذرعي أبو العباس أحمد بن حمدان بن عبد الواحد (ت: ٧٨٣):

نقل عنه الحافظ ابن حجر في الفتح (١١/ ١٥٨) كلامًا في الجمع بين الأذكار الواردة ثم قال الحافظ ابن حجر: "وكأنه أخذه من كلام ابن القيم، فإنه قال: إن هذه الكيفية لم ترد مجموعة … " انظر جلاء الأفهام ص ٣٧٧.

٢ - الحافظ ابن حجر العسقلاني (ت: ٨٥٢):

نقل عنه في ثلاثة كتب من مؤلفاته:

١ - فتح الباري (١١/ ١٥٥ - ١٥٦) (- لكن لم ينص على اسم ابن القيم- انظر جلاء الأفهام ص ١٤٠ - ١٤٢ و ١٤٦ و ١٥٦ وفي (١١/ ١٥٨ - ١٥٩) - وانظره في جلاء الأفهام ص ٣٣٦ وفي (١١/ ١٦٢ و ١٦٥) انظره في جلاء الأفهام ص ٣٣٣ - ٣٣٤ و ٣٩٠.

٢ - تهذيب التهذيب: نقل عنه في (٢/ ٥١٩) في ترجمة عبد الرحمن بن طلحة الخزاعي، وانظره في جلاء الأفهام ص ٢٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>