القرآن فيها تقدم الكلام عليها (ابن سعد عن عائشة بإسناد حسن
• (كان لا يقعد في بيت مظلم حتى يضاء له بالسراج) لكنه يطفيه عند النوم (ابن سعد عن عائشة
• (كان لا يقوم من مجلس إلا قال سبحانك اللهم ربي) وفي رواية ربنا (وبحمدك لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك وقال لا يقولهن) أي هذه الكلمات (أحد حيث يقوم من مجلسه لا غفر له ما كان منه في ذلك المجلس) فيه شمول للصغائر والكبائر وهو مقيد بما عدا حقوق العباد (ك) عن عائشة قال الشيخ حديث صحيح
• (كان لا يكاد يدع أحدًا من أهله أي عياله وحشمه وخدمه (في يوم) عيد صغر أو أكبر (إلا أحرجه) معه ليشهد صلاة العيد قال المناوي وهذا في زماننا للنساء لا يندب لغلبة الفساد (ابن عساكر عن جابر بن عبد الله
• (كان لا يكاد يسأل شيأ) من متاع الدنيا (إلا فعله) أي جاد به على طالبه أي إن كان عنده على ما مر (طب) عن طلحة
• (كان لا يكاد يقول لشيء لا) أي لا أعطيه أو لا أفعل (فإذا هو سئل فاراد أن يفعل قال عم وإن لم يرد أن يفعل سكت) ولا يصرح بالرد (ابن سعد عن محمد بن الحنفية مرسلاً
• (كان لا يكل طهوره) بفتح الطاء (إلى حد) من خدمه بل يتولاه بنفسه لأن غيره قد يتساهل في ماء الطهر أو أراد الاستعانة في غسل الأعضاء فإنها مكروهة (ولا يكل صدقته التي يتصدق بها) إلى أحد (يكون هو الذي يتولاها بنفسه) لأن غيره قد يغل الصدقة أو يضعها في غير موضعها (هـ) عن ابن عباس
• (كان لا يكون في المصلين إلا كان أكثرهم صلاة ولا يكون في الذاكرين الله (إلا كان أكثرهم ذكرًا) لأنه أعلمهم بالله ولهذا قام حتى تورمت قدماه (أبو نعيم في أماليه (خط) وابن عساكر عن ابن مسعود وإسناده حسن
• (كان لا يلتفت وراءه إذا مشى وكان ربما تعلق رداؤه بالشجرة فلا يلتفت) لتخليصه (حتى يرفعوه عليه) قال المناوي زاد الطبراني لأنهم كانوا يخرجون ويضحكون وكانوا قد آمنوا التفاته (ابن سعد) في طبقاته (والحكيم) في نوادره (وابن عساكر) في تاريخه (عن جابر) بإسناد حسن (كان لا يلهيه عن صلاة المغرب طعام ولا غيره) أي ما لم صائمًا لما تقدم من أنه كان لا يصلي المغرب حتى يفطر ويمكن الجمع بأنه كان يفطر على شيء قليل لا يلهى (قط) عن جابر قال العلقمي بجانبه علامة الحسن (كان لا يمنع) بالبناء للفاعل (شيأ يسأله) بالبناء للمفعول (حم) عن أبي أسيد الساعدي قال العلقمي بجانبه علامة الحسن
• (كأن لا ينام يقرأ) سورة (بني إسرائيل (و) سورت الزمر (حم ك) عن عائشة قال الشيخ حديث حسن
• (كان لا ينام حتى يقرأ ألم تنزيل السجدة وتبارك الذي بيده الملك) ظاهره أن القرآن