وبذلك ساوت لغة الإعلام بين هذا النوع، وما كانت ألفه يائية مثل قضى:"قضيا دينهما" وسقى: "سقياه لبنًا".
ب- إسناد الفعل الناقص الواوي إلى نون النسوة:
القاعدة الصرفية في هذا النوع من الأفعال مثل: يسمو، ويدعو، ويرجو، أن تظل الواو كما هي وتزاد النون على الفعل دون تغيير فيقال: النساء يسمون ... ويدعون ... ويرجون.
ولكن الذي لاحظته أن لغة الإعلام تبدل الواو ياء بتأثير الوهم أن الصيغ السابقة خاصة بالمسند إلى واو جماعة. ولذا لفت نظري في الفعل يشكو مجيئه في لغة الإعلام على النحو التالي:
أ- السيدات اللاتي تشكين "هنا خطأ آخر سيأتي التعرض له فيما بعد" من العقم يواجهن الحقيقة المؤلمة.