لكن الحافظ الذهبى يرى أنه بلغ سبعًا أو خمسًا وتسعين سنة. انظر سير أعلام النبلاء ١٤/ ٣٩٣، ثم انظر ترجمته فى تاريخ بغداد ١/ ٢٤٨ - ٢٥٢، والأنساب ٣/ ٢٤١ (السَّرّاج)، والمنتظم ٦/ ١٩٩، ٢٠٠، والعبر ٢/ ١٥٧، ١٥٨، وتذكرة الحفاظ ٢/ ٧٣١ - ٧٣٥، والوافى بالوفيات ٢/ ١٨٧، ١٨٨، وطبقات الشافعية الكبرى ٣/ ١٠٨، ١٠٩. (١) وأكثر مِن هذا ما رواه الحاكم فى ترجمة "أبى عمرو بن حمدان" المتوفى سنة ٣٧٦، قال: "وُلِد له بنتٌ وهو ابن تسعين سنة، وتوفى وزوجتُه حُبْلَى، فبلغنى أنها قالت له عند وفاته: قد قَرُبَتْ ولادتى، فقال: سَلِّميه إلى الله، فقد جاءوا ببراءتى من السماء، وتشهَّد، ومات فى الوقت، رحمه الله" سير أعلام النبلاء ١٦/ ٣٥٨، وطبقات الشافعية الكبرى ٣/ ٧٠. (٢) الإمام المحدِّث، مُسْنِد العصر، سمع منه الآباء والأبناء والأحفاد. توفى سنة ٣٤٦، الأنساب ١/ ١٧٨ - ١٨٠ (الأصَمّ)، والمنتظم ٦/ ٣٨٦، ٣٨٧، والعبر ٢/ ٢٧٣، ٢٧٤، وتذكرة الحفاظ ٣/ ٨٦٠ - ٨٦٤، وسير أعلام النبلاء ١٥/ ٤٥٢ - ٤٦٠، وذكره فى أهل المائة فصاعدًا ص ١٢٥، مع أنه ليس مِن شرطه. وإن كان قد نقص عن المائة عامًا واحدًا. والوافى بالوفيات ٥/ ٢٢٣، ونكت الهميان ص ٢٧٩، وطبقات القراء ٢/ ٢٨٣. (٣) مُسْنِد العراق. توفى سنة ٥٠٥، الأنساب ٤/ ٢٦٣، ٢٦٤ (العَلَّاف)، والمنتظم ٩/ ١٦٨، والعبر ٤/ ٩، ١٠، وسير أعلام النبلاء ١٩/ ٢٤٢، ٢٤٣، وشذرات الذهب ٤/ ١٠.