(٢) أخرجه الترمذىّ من حديث شُعبة، وقال: حديث حسنٌ صحيح. عارضة الأحوذى (باب ما جاء فى طول العمر للمؤمن. من كتاب الزهد) ٩/ ٢٠٢، وانظر مسند أحمد ٥/ ٤٠، ٤٣، ٤٧ إلى ٥٠، وسنن الدارمى (باب أى المؤمنين خير. من كتاب الرقائق) ٢/ ٣٠٨، ومجمع الزوائد (باب فيمن طال عمره من المسلمين من كتاب التوبة) ١٠/ ٢٠٦. (٣) جاء هنا بالهامش: "حديث طلحة: "ليس أحدٌ أفضل عند الله من مؤمنٍ يُعَمَّرُ فى الإِسلام" الحديث، رواه النَّسائىُّ فى اليوم والليلة". وهو فى عملِ اليوم والليلة للنَّسائى (باب أفضل الذكر وأفضل الدعاء) ص ٤٨٤، وتمامه: "يكثر تكبيرُه وتسبيحُه وتهليلُه وتحميدُه"، وانظر طَرَف الحديثِ فى مسند أحمد ١/ ١٦٣، ومجمع الزوائد (الباب السابق) ١٠/ ٢٠٧. (٤) هو أبو بكر عبد الله بن محمد. ابن أبى الدُّنيا، صاحب التصانيف المشهورة فى الزهد والرقائق. المتوفى سنة ٢٨١، والمصنِّف يحكى عنه كثيرًا فى هذا الكتاب. وسيأتى مبلغ عمره فى ص ٤٨.