(٢) توفي سنة تسع. الإصابة ٣/ ٢٠٩. (٣) توفى سليمان سنة ٩٩، وعُمر سنة ١٠١، والمتوكِّل سنة ٢٤٧. تاريخ الخلفاء صفحات ٢٢٦, ٢٤٦, ٣٥٠. وتوفى ذو الرمة سنة ١١٧، ورُوِى أنه لمَّا حضرته الوفاةُ بالبادية قال: أنا ابن نصف الهَرَم. أى أنا ابن أربعين. الشعر والشعراء ص ٥٢٥. وجاء بحاشية الأصل: "مات المحبّ عبد الله بن أحمد بن محمد بن إبراهيم المقدسي ابن أربعين سنة". قلت: كان محدِّثًا حافظًا حنبليًّا. توفى سنة ٦٥٨، سير أعلام النبلاء ٢٣/ ٣٧٦، والذيل علي طبقات الحنابلة ٢/ ٢٦٨. (٤) توفى سنة ٥١٢، سير أعلام النبلاء ١٩/ ٣٩٩. (٥) كان وزير المأمون، اتصل به في صباه وأسلم على يديه، وكان مجوسيًّا، مات مقتولًا سنة ٢٠٢، قيل: إن المأمون دسَّ عليه من قتله. قيل: كان عمره يوم قتل ثمانيًا وأربعين سنة، وذكر الطبرى فى تاريخه ٨/ ٥٦٥، أنَّ عمره كان ستين سنة. وانظر تاريخ بغداد ١٢/ ٣٣٩، ووفيات الأعيان ٤/ ٤١ ولقِّب "ذا الرياستين" لأنه تقلّد الوزارة والسَّيف. (٦) ابن علي بن أبي طالب، رضى الله عنهم أجمعين. مات مقتولًا سنة ١٢١، وقيل ١٢٢، مقاتل الطالبيين ص ١٢٧ - ١٥١، وسير أعلام النبلاء ٥/ ٣٨٩، والعبر ١/ ١٥٤. (٧) الذى فى الكُتُب أنه وُلد سنة ٥٣٦، وتوفى سنة ٥٧٥، فيكون قد مات عن ٣٩ عامًا، لا كما ذكر المصنِّف، راجع المنتظم ١٠/ ٢٣٣، والكامل ١١/ ٢٠٧، وسير أعلام النبلاء ٢١/ ٦٨، وتاريخ الخلفاء ص ٤٤٤ - ٤٤٨.=